خطير عندما تحدثت وشاي عن العري والعهر في السينما فانتقموا منها ...

بوزي بريس ـ محمد ملوك 

يبدو أن التصريحات الخطيرة التي سبق أن أدلت بها الممثلة فاطمة وشاي لإحدى الإذاعات الخاصة حول مظاهر العري والعهر التي تعتري جملة من الأعمال السينمائية المغربية لم ترق لكثيرين ، ولم تلقى إعجاب من لا يرضى لنفسه ولبلده إلا الشذوذ والنشاز .

فاطمة وشاي تلك الممثلة المقتدرة ، تحدت بجرأتها بعض المخرجين السينمائيين حين أرسلت لهم سهام النقد معززة بحجج هي من صنع أيديهم ، فما كان منهم إلا الانتقام منها وبأحقر الطرق .

نعم فقد تعرضت مواقع إلكترونية لعرض هذه الممثلة ، فكتبت ناهشة لحمها مقالات تقذف عرضها وعرض ابنتها متهمة هذه الأخيرة بممارسة الدعارة والبحث عن لذة عابرة في شوارع الدار البيضاء،ولم تكتفي عند هذا الحد ، بل أتت بصور ضمنتها عبارات مفبركة، متحدثة عن الحصرية والسبق الصحفي ، ناسية بذلك أن آراء الناس لا يرد عليها بالتشهير بأبنائهم حتى وإن كانوا فعلا منحرفين .

نعم فاطمة وشاي أثارت قبل أيام جدلا في الأوساط الفنية ، بسبب تصريحات أدلت بها لراديو"شذى اف ام" ، أكدت فيها أننا " ماعندناش السينما في المغرب " وأن بعض المخرجين السينمائيين ماهم إلا مرضى وشواذ يمارسون شذوذهم عبر الأفلام.. ومن منحة وفلوس الشعب " لتتساءل بعدها " هل الجرأة هي تعري درية ...الجرأة هو أن تقول ما يقع فعلا في البلاد.." وهذه التصريحات لا يجب أن يرد عليها بطريقة لا أخلاقية ملؤها الزور والبهتان وهدفها إسكات صوت نطق ببعض الحقيقة كما نرى في الصورة أعلاه .

فاطمة وشاي عَمَدت اليوم إلى رفع دعوى ضد الموقع الإلكتروني الذي نشر صورة ابنتها دون أن يتحرى الصدق والمصداقية ، واعتبرت ما يقع لها ضريبة تصريحاتها المغردة خارج سرب الساعين لتمييع السينما المغربية وتعريتها أكثر مما هي " عريانة "،وأكدت أن الصور التي اشتغلت عليها مواقع الكترونية لتنال من عرضها وعرض ابنتها هي فعلا تعود لابنتها ، وتخص لقاءات وأنشطة اجتماعية تابعة لإحدى جمعيات المجتمع المدني مستنكرة في ذات الوقت الطريقة " القذرة " التي لجأ إليها خصومها في معرض الرد عليها .

بالفيديو: تصريح خطير لفاطمة وشاي تفضح فيه السينما المغربية "العري في السينما"

نجوم من قمة المجد إلى قاع الانتحار بالصــــــــور

واقعة انتحار "روبين وليامز" قبل أيام ليست الأولى، فقد سبقه إلى نفس المصير العديد من نجوم الفن أيضا.

جوناثان براندس

بدأ "براندس" مشواره الفني منذ أن كان عمره 5 سنوات في بعض الأدوار

التلفزيونية ليسطع نجمه مع فيلم  The Neverending

Story II: The Next Chapter، ليتوالى نجاحه في عدد من الأفلام

والمسلسلات الشهيرة أهمها مسلسل "ستيفن سبيلبيرغ"   SeaQuest 2032،

ليفاجئ الجميع بخبر انتحاره عام 2003 بعد أن قام بشنق نفسه.

 

داليدا

النجمة الشهيرة والمغنية ذات الأصول المصرية والتي غنت أكثر من 200

أغنية فرنسية شهيرة، اسمها الحقيقي "يولاندا كرستينا" وقامت بغناء أغنية

مصرية "حلوة يا بلدي" ومثلت في فيلم مصري واحد للمخرج يوسف شاهين

"الأيام الستة" لتقتل نفسها عن طريق تناول المسكنات عام 1987 تاركة رسالة

تطالب بها بمسامحتها لأنها لم تعد تقوى على الحياة.

 

ميشيل جيلدن

ولد عام 1962، ومثل النجم "ميشيل جيلدن" في أفلام كثيرة هامة مثل Pulp

Fiction، وStar Wars: Episode VI - Return of the Jedi، ولكن

اختار "ميشيل" أن ينهي مسيرته الفنية المبشرة وحياته كذلك عام 2006

ليقوم بالانتحار.

 

لوسي جوردن

ممثلة من أصل إنكليزي درست في جامعة أكسفورد، وقدمت عدداً من الأفلام

الهامة مثل دور "جينفر دوجان" في فيلمSpider-Man 3، وفيلم

The Four Feathers، لتنتقل إلى باريس، وقد قامت بشنق نفسها.

 

مارلين مونرو

نجمة الإغراء الأميركية "مارلين مونرو" التي ولدت في "لوس أنغلوس"

باسم "نورما  جين" عام 1926، قدمت العديد من الأفلام منها

Ladies of the Chorus، All About Eve، Something's Got to

Give، لتنتحر عام 1962 وعمرها 36 عاماً عن طريق تناول أدوية مسكنة.

 

تشارلز روكيت

قام بعدد من الأفلام الهامة كفيلم Dumb & Dumber الذي عرف في العالم

العربي باسم غباء × غباء وفيلم Dances with Wolves، الشرطة عام

2005 وجدت "تشارلز" في الحديقة الخلفية لمنزله وهناك جرح قطعي كبير

في رقبته، لتؤكد بعد ذلك أن الحادث انتحار وليس قتلا

هيث ليدغر

في قمة مجده وبعد انتهائه من واحد من أهم أدواره وهو دور "الجوكر" في فيلم

"باتمان" الشهير  The Dark Knight وجد "ليدغر" عام 2008 ميتاً في

شقته بعد تناول جرعة زائدة، وقد اعتقد البعض أن الجرعة تم أخذها بدون قصد،

بينما يؤكد آخرون أن "ليدغر" قد أقدم على الانتحار.

حشرة ليبية تحول حياة امرأة بفاس الى جحيم و تشق قلب محمد السادس و المحسنين إن سمعوها التفاصيل هنا

لم يكن يدُر أبدا بخلد ثورية لوبيس، مواطنة من سكان مدينة فاس، أن تحول لدغة حشرة مجهولة في ليبيا، حيث كانت تقطن رفقة زوجها السابق، حياتها الهادئة إلى جحيم لا يطاق، جراء معاناة صحية وأسرية ونفسية تتجرعها يوما عن يوم منذ سنوات عديدة، بسبب إهمال فظيع لحالتها الصحية، جعلها لا تكاد تتحرك من مكانها بسبب تضخم أطرافها السفلية بشكل لا يوصف.

وتناشد المواطنة الملك محمد السادس، ووزيره في الصحة الحسين الوردي، وكل مسؤول حكومي “في قلبه ذرة رحمة”، كما قالت لهسبريس، بأن يهبوا لإنقاذها من الموت البطيء، والانتحار كل يوم وكل دقيقة برؤية جسدها في تلك الحالة “البشعة”، مؤكدة أنها “لا تطلب مالا، بقدر ما تطالب بحقها في علاج فعال لحالتها المتردية”.

وتبدو الأطراف السفلية لثورية كتلا منفصلة ومتدلية من اللحوم بشكل يعيق أدنى حركة منها، حيث لا يمكنها أن تنتقل من مكان إلى آخر قريب بجانبها إلا بمشقة الأنفس، وبعد عويل وصراخ وآلام لا يعلمها إلا الله، تقول السيدة المريضة، ما يزيد من معاناتها خاصة بعد أن تخلى عنها زوجها الذي أرسلها للمغرب بعد أن اشتد المرض عليها.

وتعود قصة إصابة ثورية، التي لا تمل من سرد حكايتها لكل من حولها، إلى حوالي 14 عاما عندما كانت في ضيعة في ليبيا بمعية زوجها، حيث شعرت بحشرة تلدغ رجلها اليسرى، ما أفضى إلى جرح غائر في ساقها وحمى تتأرجح بين السخونة والبرودة اجتاحت كل جسدها، دون أن يفلح الأطباء في التخفيف من تداعيات جرح الحشرة الغريبة.

وأوضحت ثورية أن رجلها احمرت في البدء من أثر اللدغة السامة، قبل أن تأخذ لونا أسود، ليستمر سريان السم في باقي أطرافها، وفق تعبيرها، مشيرة إلى أن زوجها عندما وجد تكاليف علاجها والعملية الجراحية التي عليها جراؤها في ذلك الوقت باهظة الثمن، تخلص منها بعد أن تزوج بامرأة أخرى، وقام بترحيلها للمغرب.

واسترسلت المريضة بأنها توجد منذ 4 سنوات في مدينة فاس بعد رجوعها من ليبيا، غير أن حالتها ازدادت سوء، ووضعيتها الصحية تفاقمت ضررا، حيث تحولت رجلاها إلى كتل لحمية مترهلة ومتراكمة، في منظر يبعث على الشفقة والحزن لما أصاب ثورية التي تبدو صابرة ومحتسبة في انتظار الفرج، وتدخل المسؤولين للتكلف بعلاجها.

ناشطون محليون بفاس دعوا بدورهم الحكومة، التي يرأسها عبد الإله بنكيران، للتحرك بشكل عاجل لإنقاذ حياة ثورية من الهلاك الذي يدب شيئا فشيئا في أوصالها، علاوة على الدمار النفسي الذي تشعر به جراء عدم تمكنها من العلاج اللازم في بلادها، مستندين في ذلك على “الفصل 31 من الدستور الذي ينص على حق جميع المواطنين في العلاج”، وفق تعبير أحدهم.. بينما هاتف ثورية، لكل غاية مفيدة، هو: 0649201205.

بعيدا عن صالونات الموضة والجمال هذه نـادية الجندي كما لم تروها من قبل‏ .. شاهدها من هنا :

بعيدا عن الروتشات وعن آخر صيحات الماكياج ظهرت في صورة غير متوقعة وصادمة الفنانة المصرية نادية الجندي بعد حضورها مراسم عزاء المنتجة المصرية نهاد رمزي، وقد بدت في حالة سيئة وعلامات الشيخوخة واضحة على ملامحها.

وحسب موقع “mbc.net”، فإن بعض الحاضرين في العزاء لم يتمكنوا من التعرف على نجمة الجماهير في البداية، بسبب التغير الكبير في ملامحها التي اعتاد الجمهور عليها.

وظهرت الجندي بوجه شاحب وتعاني من تجاعيد كبيرة في بشرتها نتيجة تقدمها في السن، وهو ما جعل البعض منهم يرد على منتقدين مظهرها، بالقول إن تاريخ النجمة في الدراما المصرية ومسيريتها الفنية يفوق 40 سنة، ومن الطبيعي أن تبدو عليها ملامح الكبر في السن.

مشهد خطير مهاجر مغربي يهدد مواطنين بسلاح “الكلاشنكوف” بالسعيدية

شهد حي دلاس بمدينة السعيدية يوم الخميس 14 غشت 2014 حادثة سير خطيرة وذلك في تمام الساعة السابعة صباحا، بطلها سائق مخمور برفقة شخصين فقد السيطرة على سيارته من نوع “مرسيديس” مسجلة بألواح ألمانية، حيث اقتحم مقهى متسببا في خسائر مادية جسيمة، أصيب على إثرها 4 اشخاص بجروح متفاوتة الخطورة، نقلوا على اثرها إلى المستشفى الكبير للسعيدية لتلقي العلاجات الضرورية، كما ألقت الشرطة القبض على السائق فيما فر الشخصين الذين كانا بصحبته في سيارة اخرى.

واضاف شهود عيان في شريط فيديو أن صاحب السيارة هددهم بالقتل بسلاح “كلاشنكوف” كما أنه كان يحمل قارورة الغاز المسيل للدموع “الكرومجين”.
واوضحت مصادر متطابقة أنه بعد معاينة وثائق السيارة من طرف عناصر الشرطة تبين أن السيارة في وضعية غير قانونية، حيث انتهت صلاحية بعضها بتاريخ 26 يونيو 2014.

زوج بوادي زم كاد يقتل زوجته في ليلة الدخلة لشكوكه بأنها ليست "عذراء" التفاصيل من هنا

بسبب شكوك حول امكانية فقدانها لعذريتها قبل الزواج، قام زوج ينحدر من منطقة "جمعة سمالة" ضواحي واد زم بتعنيف زوجته بشكل فظيع ليلة الدخلة، لدرجة كادت تفقد معها حياتها.

ويتعلق الأمر بالشابة محجوبة، البالغة من العمر 18 سنة، والتي ما زالت في وضع خطير للغاية. وتحدث أحمد صابري، أب الضحية، لـ"اليوم 24" بصوت مخنوق عن المعاناة التي تعيشها أسرته الصغيرة منذ ليلة زفاف ابنته، وهي اللية التي وصفها ب"الكارثية".

وقال "ابنتي لا تزال تعيش حالة صحية حرجة جدا بعدما تم تعنيفها على يد زوجها الذي يقول إنها ليست عذراء، وهو عكس ما تثبته الشواهد الطبية المسلمة من طرف الجهات المختصة"، يحكي والد الضحية.

وأضاف المتحدث نفسه، أن الطبيب سلم لابنته شهادة طبية تثبت عجزها لمدة 26 يوم، حيث ان الضربات على مستوى الراس خطيرة جدا، إلى جانب أن طبيب العيون سلم للضحية شهادة حددت مدة العجز في 30 يوما.

وحكى أب الضحية بصوت مبحوح عن المعاناة التي تعيشعا العائلة رغم اعتقال زوجها قبل اسبوعين من الآن، قائلا "يوميا نعيش حالة خوف وهلع كبيرين نتيجة تهجم عائلة المتهم علينا، خاصة وأنني اقطن رفقة زوجتي و7 ابناء اكبرهن الضحية"، يقول أحمد، قبل أن يضيف "شي نهار يهجمو علينا يقتلونا". 

وتعود تفاصيل الحادث المؤلف إلى بداية شهر غشت الجاري، 'وبالضبط يوم السبت 2 غشت، عندما اصطحب الزوج زوجته إلى بيت الزوجية. وخلال منتصف الليل، يقول الأب، توصلت بأخبار تفيد بضرورة تنقلي إلى محل سكن ابنتي، بدعوى ان زوجها قام بتعنيفها وحالتها خطيرة". ويضيف :"كانت ابنتي فاقدة للوعي، ولم استطع الذهاب اليها خوفا من ان يتم الاعتداء علي انا أيضا، حينها ربطت الاتصال بشيخ ومقدم القبيلة اللذان ذهبا معي الى عين المكان". لكن حسب حكاية الاب دائما، لم يحرك المقدم والشيخ ساكنا، حيث اكتفيا بالحديث الى المتهم، و'شرب كاس أتاي.

 في حدود الساعة الثانية صباحا، اتصل الاب بسيارة الاسعاف، ليتم نقل الضحية في حالة غيبوبة الى مستشفى محمد الخامس بوادي زم، فيما تم اعتقال الزوج المتهم من طرف عناصر الدرك الملكي.

ولم يخف المتحدث نفسه، أن عددا من الجيران تدخلوا وطالبوه بالتنازل عن القضية إلا أنه رفض بشكل قطعي طلبهم. من جهته، قال عبد العالي الرامي، رئيس جمعية الطفولة التي دخلت على الخط في قضية محجوبة، أن الضخية تعرضت لنوع ثاني من الموت، والمتثل في العنف النفسي.

وطالب رئيس جمعية الطفولة في تصريح لليوم 24 من وزارة الصحة وجميع الجهات المختصة بالتدخل العاجل في قضية محجوبة، تفاديا لطي الملف وهضم حقوقها. ودعا المتحدث نفسه، إلى توعية مجتمعية حول ثقافة البكارة والعذرية خاصة في البوادي.

كما طالب الرامي، بتدخل بعض المحامين المتطوعين للدفاع عن محجوبة في قضيتها.